إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الثلاثاء، يوليو 09، 2013

بيان القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية الثلاثاء 9 يوليو 2013


أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة بيانا للشعب المصري بمنلسبة الأحداث الأخيرة وشهر رمضان المبارك أكدت فيه أنها تعمل  على تمكين الشعب المصري  من اختيار مصيره وتاكيد مطالبه وأكد البيان الذي صدر بإسم الفريق  الفريق عبدالفتاح السيسي أن كافة القوى المخلصة تريد للوطن ان يخرج من هذه اللحظة الراهنة لموجهة التحديات التي تشهدها مصر وأضاف : نؤمن بان جماهير الشعبة تطلب من جميع القوى أن تستوعب الضرورات وتقدر عواقبها  وتحافظ على السلم العام وحذر السيسي مما وصفه بأنه رغبات أنانية للبعض  وجموح متعصب او عصبية  مؤكدا أنه يعرض للمواطنين لما لا بد للقوات المسلحة من تجنبه ، مشيرا الى أنه لا بد للجميع ان يتجرد خالصا لله في هذا الشهر الجميع وتابع : سيادة رئيس الجمهورية هو الممثل الشرعي للمحكمة الدستورية والبلاد وقد اصدر إعلانا دستوريا يخطط للمرحلة الانتقالية ومعها مواعيد محددة تكفل إرادة الشعب ومطالبه  ، مؤكدا أن معالم الطريق محددة بما يطمئن الشعب ويدل  على طريق معرفة الحق والالتزام ناحية الشعب وووجه السيسي رسالة لمن أطلق عليهم بأنهم يعطلون مسيرة المصريين قائلا : ليس لأحد بعد ذلك أن يخرج عن إرادة الأمة، فمصائر الأوطان لا تقبل التعطيل ولن تقبل به القوات المسلحة 

اقرأ المقال الاصلى فى 

أرجوزة فى المنهج السلفى


 إلقاء الشيخ علاء عرفة
من الدعوة السلفية - حي المنتزة - محافظة الإسكندرية - جمهورية مصر العربية

الشيخ مصطفى دياب يدين مجزرة الحرس الجمهوري

الشيخ مصطفى دياب :
انا لله وانا اليه راجعون ...
مستحيل ما نراه ..
 أى خزى وأى عار وقع فيه هؤلاء المجرمين !!!
يرمون على أنصارهم تهانى رمضان ويقذفون خصومهم بالرصاص الحي
ولايذكر إعلامهم الخبيث العميل أى خبر عن مقتل 36 متظاهر وقت صلاتهم الفجر وأكثر من 500 جريح
إننا أمام أحد مجازر بشار المصريه ؛
إنهم يصنعون الأعداء ، 
إن مجزرة الحرس الجمهورى لن ينساها المصريون ولا العالم ولا التاريخ .... 
حسبنا الله ونعم الوكيل .


الاثنين، يوليو 08، 2013

حزب النور والانقلاب العسكري على الدكتور محمد مرسي الرئيس الشرعي لجمهورية مصر العربية


بيان حزب النور بالدعوة إلى تكوين لجنة حكماء الصادر في 8/7/2013

بيان حزب النور بالدعوة إلى تكوين لجنة حكماء
الصادر في 8/7/2013
كتبه / حزب النور
الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله ، صلى الله عليه وسلم ..وبعد
فى محاولة من حزب النور لمنع إراقة الدماء المصرية والحفاظ على هوية الدولة قبل الحزب التعامل مع خارطة الطريق التى صاغتها القوات المسلحة (بعد سيطرتها الفعلية على مقاليد البلاد ووضع الرئيس المنتخب تحت الإقامة الجبرية) ، وتم بناء عليها تنصيب رئيس المحكمة الدستورية رئيسًا مؤقتا للبلاد.
وفى خلال أيام معدودة لم تنجح تلك الخطوات فى منع سفك الدماء ، بل زادت وزاد عليها الكثير من الإجراءات القمعية والتصرفات الاستثنائية مثل غلق القنوات الإسلامية بدون سند قانوني ، وانتهاك المحرمات ، والقيام بمداهمات للبيوت ، وتصوير للرموز أثناء القبض عليهم ، والحملات الإعلامية التي انطلقت على كل من يطالب بمرجعية الشريعة الإسلامية.
ثم إن رئيس المحكمة الدستورية تصرف بطريقة شديدة الانفرادية والديكتاتورية والانحياز لتيار فكري لا يحظى بقبول فى الشارع المصرى.
فقام رئيس المحكمة الدستورية بحل مجلس الشورى بخلاف ما تم الاتفاق عليه ألا يتم ذلك إلا بعد المناقشة المجتمعية ، وكان من آخر ما قام به رئيس المحكمة الدستورية أنه أرسل لنا بمسودة إعلان دستوري يخالف ما تم الاتفاق عليه فى الاجتماع الذى جرى قبيل إعلان بيان القوات المسلحة ، وبإقرار الجميع من الحفاظ على مواد الهوية ونعني بها مواد (2 و 4 و 81 و 219)
ومع هذا وجدنا أن الإعلان الدستوري المزمع إعلانه قد دمج المادة 1 و 2 فى مادة واحدة حذف منهما الكلام على الانتماء للأمة العربية والإسلامية ، وحذف النص على اللغة العربية كما حذفت مواد 4 و 81 و 219 .
بالإضافة إلى النص على آلية لتغيير الدستور تخالف ما تم الاتفاق عليه ، ونص عليه في بيان القوات المسلحة مما يجعل رئيس المحكمة الدستورية يتحكم فى كل آليات تعديل الدستور.
ثم زاد الطين بلة المذبحة التى تمت أمام الحرس الجمهوري ، والتي لا يمكن قبولها أو تبريرها بأن القوات كانت فى حالة دفاع عن النفس ؛ حيث أثبتت الكثير من مقاطع الفيديو وجود اعتداء سافر من جهة قوات الحرس الجمهوري على المتظاهرين السلميين ، وعلى فرض صحة هذا الادعاء فمن المعلوم أن القوات التى تحرس منشآت فى التجمعات السكنية يجب أن تلتزم بقواعد التعامل مع المدنيين والمتظاهرين السلميين ، ومسئولية هذا تقع على عاتق جميع المسئولين الآن ، ونذكر وسائل الإعلام أنها حملت الدكتور مرسي مسئولية اعتداءات محدودة وقعت فى عهده ولكن كيف بقتل العشرات وجرح الآلاف؟
إن كل الأزمات والمصائب قد تبدو هينة أمام مصيبة وضع الشعب والجيش في مواجهة ، وهو ما يحتم على كل عاقل أن يسارع إلى وأد هذة الفتنة فى مهدها ؛ ليبقى جيش مصر حاميًا لأرضها حارسًا لجميع شعبها.
وإذا كان شيخ الأزهر أحد أبرز رعاة خارطة الطريق التى أعلنتها القوات المسلحة قد أعلن استنكاره للانحراف في تطبيقها ، ودعا العقلاء إلى تقديم مبادرات فإننا نتقدم بمبادرة تقوم فكرتها على تكوين لجنة مصالحة وطنية تتعامل مع المشكلة من بداية تفجرها بين د.محمد مرسي وبين القوى المعارضة له ، على أن تتكون من حكماء وعقلاء يتمتعون بالمصداقية لدى الجميع وبرعاية الأزهر وتكون مهمتمها :
1- عمل مصالحة وطنية حقيقية بين جميع القوى والمؤسسات ، نطوي بها صفحة الماضي ونعيد اللحمة للشعب المصرى دون إقصاء لأحد.
2- وضع خطة جديدة يتوافق عليها جميع القوى السياسية والقوات المسلحة ، وبرعاية لجنة المصالحة.
وسوف يجري الحزب اتصالاته بجميع الأطراف لتفعيل هذه المبادرة.
نسأل الله أن يلهمنا رشدنا ويحفظ مصرنا ويحقن دماءنا.
حزب النور
الاثنين 29 من شعبان 1434 هـ
8 من يوليو 2013 م

بيان الدعوة السلفية وحزب النور حول أحداث دار الحرس الجمهوري الصادر بتاريخ 8 يوليو 2013


استضافة الإعلانات

ادفع لمديرإدارةالمدونة مبلغ (( 20.00 $ )) وأرسل التصميم على الميل anwo_neanaa@yahoo.com للاستفسارات اتصل بالرقم 00201022238227